ملخص المنجز الثقافي لسنة 2018: البرامج الخصوصية
موسم الثقافة الجزرية: الأهداف
– تفعيل لا مركزيّة حقيقيّة تمكن الفاعلين ضمن سياقات ثقافية وجغرافية وتاريخية من تقديم برامج تعكس خصوصيّاتها.
– تحفيز المبادرات والتصوّرات الإبداعية للمثقفين التونسيين.
– تملك المجال الثقافي والاجتماعي والجغرافي والتجذر فيه من قبل الفاعلين الثقافيين في إطار مقاربة تقوم على إبراز عناصر التعدد والتنوع والخصوصية.
– تثمين الموروث الثقافي والخصوصيات الجزرية وإدراجها في سياقات تنموية تساعد على الإستثمار وخلق الموارد.
موسم الثقافة العمالية: الأهداف
تكريس ثقافة القرب في الأوساط العمالية من خلال :
– توطين الممارسة الثقافية والإبداعية لدى المؤسسات الاقتصادية.
– تطوير مجالات العمل الثقافي والإبداع العمالي.
– تعزيز المبادرات الإبداعية ذات الصلة وتثمينها.
– تثمين الموروث الثقافي العمالي والعمل على إبرازه والمحافظة عليه.
موسم الثقافة بين الحدود: الأهداف
– إرساء لا مركزيّة ثقافيّة حقيقيّة تساعد هذه المناطق على إبراز خصوصياتها وعلى الإسهام في إثراء المشهد الثقافي الوطني.
– تكريس ثقافة القرب وإفساح المجال للطاقات التونسية كي تعبر عن خصوصياتها وإمكانياتها الإبداعية في إطار الوحدة الوطنية.
– فك العزلة عن المناطق الحدودية ودعم انفتاحها ثقافيا على محيطها الوطني والاقليمي إنتاجا وترويجا.
– دعم وتعزيز المشترك الثقافي مع دول الجوار كممارسة تاريخية متأصلة في هذه المناطق.
– تعزيز إسهام القطاع الثقافي في التصدي للمخاطر الإجتماعية التي تواجهها المناطق الحدودية
– دعم إسهام القطاع الثقافي في التنمية الإجتماعية و الإقتصادية للمناطق الحدودية.
الجنوب والصحراء: الأهداف
– تثمين المخزون الثقافي المتنوع الذي يزخر به الجنوب التونسي وحمايته والمحافظة عليه وإدماجه في الدورة الاقتصادية.
– إحداث تظاهرات ثقافية متميزة تبرز أهمية التراث الثقافي المادي وغير المادي للمنطقة ودعم المهرجانات النوعية وذات الطابع الخصوصي لثقافة الجنوب والصحراء.
– تشجيع المبادرات الثقافية الشبابية ونشاط الجمعيات الثقافية والتنموية التي تثمن التراث المادي والغير المادي والمهارات التقليدية.
– دعم السياحة الثقافية وتطوير صيغ تثمين التراث والصناعات التقليدية والخصوصيات المعمارية والطبيعية.
– خلق حركية ثقافية وإبراز صورة مشعة تجعل المنطقة جاذبة للاستثمار.
أهداف الثقافة المندمجة والتضامنية (الأنشطة الموجهة إلى ذوي الاحتياجات الخصوصية والمساجين وكبار السن والمرأة الريفية والأحياء ذات الكثافة السكانية)
– مزيد تشريك و إدماج ذوي الاحتياجات الخصوصية والمساجين وكبار السن و تثمين طاقاتهم الإبداعية.
– تكثيف التظاهرات الثقافية لفائدة المرأة الريفية وفي الأحياء ذات الكثافة السكانية،
– دعم المبادرات التضامنية خلال الأحداث الطارئة بين جميع فئات المجتمع،
الانجازات
في إطار تطوير المرافق العمومية لتكريس ثقافة مندمجة ذات بعد تضامني لذوي الاحتياجات الخصوصية تولت الهياكل الفنية :
– تحديد الحاجيات الخاصة (تجهيزات اعلامية) لتجهيز فضاءات ضعيفي وفاقدي البصر بالمكتبات الجهوية سوسة وقابس باعتماد اجمالي بـ 600 أ.د
– الإعلان عن صفقة اقتناء تجهيزات خاصة بفضاءات خاصة بأطفال في سن ما قبل الدراسة.
– إعداد قائمة في المكتبات التي ستشملها عمليات التهيئة لاحتضان فضاءات خاصة بسن ما قبل الدراسة (الثقافة التضامنية المندمجة)،
– إبرام اتفاقية تعاون بين دار الكتب الوطنية والمنظمة الوطنية لوي براي لتطوير جناح لوي براي في دار الكتب الوطنية،
– تنظيم ندوة بعنوان ”لوي براي محرّر المحبسين للأصابع عيون“ محاضرة لمحمد الراجحي،
– تنظيم معرض وثائقي عن المكفوفين في تونس بمناسبة افتتاح قاعة لوي براي الجديدة في دار الكتب الوطنية.